قالت وكالة الأنباء الأردنية (بترا): إن العاهل الأدرني الملك عبد الله الثاني، وافق على إجراء تعديل على حكومة الدكتور عمر الرزاز.
ونقلت الوكالة الرسمية، نص الموافقة الملكة، وهي كالتالي:
"نحن عبدالله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، بمقتضى المادة (35) من الدستور، وبناء على تنسيب رئيس الوزراء، نأمر بما هو آت:-
1. يعين الدكتور "محي الدين" شعبان توق وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي.
2. يعين الدكتور تيسير منيزل النعيمي وزيرا للتربية والتعليم.
3. يعين الدكتور صالح علي الخرابشة وزيرا للبيئة.
4. يعين المهندس إبراهيم صبحي الشحاحدة وزيرا للزراعة.
5. يعين الدكتور محمد محمود العسعس وزيرا للمالية.
6. يعين أمجد عودة العضايلة وزير دولة لشؤون الإعلام.
7. يعين الدكتور محمد أحمد الخلايلة وزيرا للأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية.
8. يعين الدكتور باسم محمد الطويسي وزيرا للثقافة.
9. يعين الدكتور فارس عبدالحافظ البريزات وزيرا للشباب.
10. يعين الدكتور وسام عدنان الربضي وزيرا للتخطيط والتعاون الدولي.
11. يعين الدكتور خالد وليد سيف وزيرا للنقل.
صدر عن قصرنا رغدان العامر في 10 ربيع الأول سنة 1441 هجرية، الموافق 7 تشرين الثاني/نوفمبر سنة 2019 ميلادية".
وأدى الوزراء اليمين الدستورية أمام الملك، في قصر الحسينية.
وحضر أداء اليمين الدستورية رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، ومستشار جلالة الملك للاتصال والتنسيق الدكتور بشر الخصاونة.
وكانت صدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على قبول استقالة الوزراء التالية أسماؤهم اعتبارا من تاريخ 7 تشرين الثاني الحالي:
1. الدكتور رجائي صالح المعشر نائب رئيس الوزراء ووزير دولة.
2. الدكتور عبدالناصر موسى أبو البصل وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية.
3. الدكتور عزالدين محي الدين كناكرية وزير المالية.
4. السيدة جمانة سليمان غنيمات وزير دولة لشؤون الإعلام.
5. المهندس إبراهيم صبحي الشحاحدة وزير الزراعة وزير البيئة.
6. المهندس أنمار فؤاد الخصاونة وزير النقل.
7. الدكتور محمد سليمان أبو رمان وزير الثقافة ووزير الشباب.
8. الدكتور محمد محمود العسعس وزير التخطيط والتعاون الدولي ووزير دولة للشؤون الاقتصادية.
وأعرب الملك عبدالله الثاني، خلال استقباله في قصر الحسينية اليوم الخميس، الوزراء المستقيلين عن بالغ شكره وتقديره لهم على ما قدموه من جهود خلال توليهم حقائبهم الوزارية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق