ننشر لكم وقصة لورين بولين دكتورة ٤٩ سنة رئيسة قسم الطوارئ في أكبر مستشفي في أمريكا وحيث أثناء معالجتها مرضي الكوفيد انتقل إليها عدوى فيروس كورونا ثم تماثلت للعلاج وشفيت منه شفاء كامل ولكن عند عودتها للعمل أنتحرت و ليس لديها أي تاريخ أمراض نفسية.حيث ان العلماء في حيره من الأمر ومدى خطورة ذلك الوباء اللعين.
خبر حزين اليوم .. طبيبة طوارئ من اكفأ الأطباء في نيويورك اليوم انتحرت .. عالجت المئات بكل كفاءة ..الضغط النفسي حقيقي ومرض الإكتئاب حقيقي !! أرجو أن لا يستخف أحد بهذه المشكلة ..ولا أحد يقلل من دور #أبطال_الصحة ومواجهتهم لهذه الجائحة ..الأطباء بشر مثلهم مثلك ومعرضون لكل شئ
وليس، الأمر في ذلك فقط حتى تأتي بلهاء مثل علياء جاد تتريق علي المرضي و الموتي و تسب الدكاترة والطاقم الطبي وسط سخرية السوشيال ميديا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق