ننشر لكم وبعد شهور من الإغلاق بسبب كورونا وفقدان آلاف الوظائف، العديد من الفرنسيين أصبحوا يبحثون عن الأكل في القمامة وكما قال صاحب المقطع: هذه هي فرنسا التي يحلم بها البعض وهذه هي فرنسا التي يغامر البعض ومستعد للغرق في البحر من أجلها.
حيث تبحث الدولة الاستعمارية العنصرية فرنسا عن ملاذ آمن لتعوض خسارتها من دول افريقية تنهبها من اجل ان يعيش المواطنيين الفرنسيين مرفهين على رفات مليون شهيد في الجزائر من قبل وملايين المذابح التي ترتكبها ضد المسلمين في وسط افريقيا .
شاهد الفيديو وشاركه بقوة لتصل فضائح الدولة العنصرية الى الجميع وحقيقة نواياها الخبيثه:
•••
بعد شهور من الإغلاق بسبب كورونا وفقدان آلاف الوظائف، العديد من الفرنسيين أصبحوا يبحثون عن الأكل في القمامة وكما قال صاحب المقطع: هذه هي فرنسا التي يحلم بها البعض وهذه هي فرنسا التي يغامر البعض ومستعد للغرق في البحر من أجلها. pic.twitter.com/l2QvUsogQQ
— مرصد الأقليات المسلمة (@turkistantuzbah) July 8, 2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق